
-
1- أصل المثل :
-
هناك روايتين للقصة أحدهما عن الماعز والراعي والآخر عن المعارك التي تحدث حول طرفين . -
2- قصة المثل :
-
الراوية الأولى : تدور أحداث القصة حول راعي لدي الكثير من الماعز وبعد إنتهاء مرحلة التزاوج أو العشار بينهم ، يقوم بفصل أنواع الماعز بحيث يعزل الماعز المعاشير التي تتمتع بغزارة اللبن عن غيرها من الماعز الغير معاشير ، من أجل سهولة بيع الغير معاشير ، ويقوم بالاحتفاظ بالمعاشير التي تدر اللبن من أجل بيعه بأرباح جيدة ، حيث يطلق على الماعز المعاشير " الحابل " والماعز الغير معاشير " النابل " ، وفي حالة اختلاط الأنواع مع بعضها أثناء الفصل بينهم يقول الراعي : اختلط الحابل بالنابل . - الرواية الثانية : يطلق هذا المثل للأشخاص الذين يمسكون حبال الخيل والجمال في فترة الحرب يطلق عليهم " الحابل " ، والأشخاص الذين يقومون برمي النبل " السهام " يطلق عليهم النابل ، وحينما تشتد المعركة بين الأطراف ويتم الاختلاط بينهم ، يقال اختلط الحابل بالنابل .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.